أجّل فرحك عندما يكون مَن هم حولك حزانى لأمر ما ،،،
وخبّئ أحزانك في مكان قصيٍّ عندما يفرح الجمع حولك
في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم ، وعاداتهم ، وأديانهم ، وثقافاتهم
ولكن ، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان ،،،
وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم- يستنشقون نفس الأكسجين
الذي تستنشقه،وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم- جميعهم دماؤهم حمراء.
أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم ، وأنحز إليهم بقلبك ،،،
ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك ،،،
هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم
عندما تداهمك لحظة ضعف .. حاول أن تكون لوحدك
في تعاملك مع الناس ياولدي:
تذكّر أن أسهل الأغصان كسرًا هي الأغصان الصلبة ،،،
كن غصنًا لينًا وأخضرا
عندما ترى أن الحوار -حول قضية ما- يتّجه إلى التعصب والاحتقان ،،،
حاول أن تخرج منه بهدوء ، فبعد قليل سيبدأ تبادل الشتائم
تذكّر أن الله محبة.. وأن من أسمائه: الرحمن، الرحيم، الغفور، العفو ،،،
ولكن ، لا تنسَ أنه: شديد العقاب
0 التعليقات:
إرسال تعليق