استقبل الثروة والرخاء بتواضع ، وكن علي استعداد لفقدهما .
هناك نوعان من الإثم ، أن تقدم علي فعل شيئ ، وأن تمتنع عن فعل شيئ آخر .
اجتهد في عملك ، ليس كما لو كنت ضحية ، وليس برغبة الحصول علي التعاطف والإعجاب ، وليكن غرضك الوحيد هو أن يكون ما تفعله أو تمتنع عن فعله علي حد سواء جديرين بإنسان يستخدم عقله .
إبدا بمجرد أن تسمح الفرصة ، ولا تتلفت حولك ، لتري إن كان أحد يشاهدك ، ولكن لا تتوقع مدينة أفلاطون الفاضلة ، اقنع حتي لو أنجزت شيئاً هيناً بنجاح ، ولا تعتبر ذلك نتيجة تافهة ، من ذا الذي يأمل في تغيير قناعات الآخرين ؟ وبدون تغيير هذه القناعات فما الذي نحصده غير الخضوع المشين أو التسليم الزائف ؟
هناك نوعان من الإثم ، أن تقدم علي فعل شيئ ، وأن تمتنع عن فعل شيئ آخر .
اجتهد في عملك ، ليس كما لو كنت ضحية ، وليس برغبة الحصول علي التعاطف والإعجاب ، وليكن غرضك الوحيد هو أن يكون ما تفعله أو تمتنع عن فعله علي حد سواء جديرين بإنسان يستخدم عقله .
إبدا بمجرد أن تسمح الفرصة ، ولا تتلفت حولك ، لتري إن كان أحد يشاهدك ، ولكن لا تتوقع مدينة أفلاطون الفاضلة ، اقنع حتي لو أنجزت شيئاً هيناً بنجاح ، ولا تعتبر ذلك نتيجة تافهة ، من ذا الذي يأمل في تغيير قناعات الآخرين ؟ وبدون تغيير هذه القناعات فما الذي نحصده غير الخضوع المشين أو التسليم الزائف ؟
فكر في الوجود بأكمله ، وكم لك فيه من نصيب تافه وفي الزمن بامتداده وكيف قسمت لك منه مهلة وجيزة عابرة ، وفي القدر وكيف أن حظك فيه ماهو إلا جزئية ضئيلة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق